عنوان الموضوع

وصف الموصوع

عنوان الموضوع

وصف الموصوع

عنوان الموضوع

وصف الموصوع

عنوان الموضوع

وصف الموصوع

عنوان الموضوع

وصف الموصوع

السبت، 12 أكتوبر 2013

أنواع الرسوم البيانية

الرسم البيانى هو المستخدم فى التحليل الفنى، ويعبر عن علاقة بين السعر والزمن. والغرض الأساسى من الرسم البيانى هو تحليل حركة سعر العملة للتعرف على إتجاه السعر وتحديد عملية المتاجرة المراد القيام بها. وعادة يكون السعر على المحور الرأسى بينما الزمن يتم تمثيله على المحور الأفقى.

أنواع الرسوم البيانية:

1- الأعمدة: الأعمدة تعبر عن فترة زمنية قد تختلف حسب المتداول، فمنها ما يعبر عن يوم أو أسبوع أو شهر وربما تصل المدة إلى سنه.

والعمود فى العادة يتكون من :
High : وهى قيمة تعبر عن أعلى سعر وصل إليه زوج العملات خلال الفترة الزمنية التى يتم التداول علي مدارها.
Low : وهى قيمة تعبر عن أقل سعر وصل إليه زوج العملات خلال نفس الفترة الزمنية التى يتم التداول عليها.
Open : وهى قيمة تحدد سعر زوج العملات عند الفتح أو فى بداية الفترة الزمنية التى يتم التداول عليها.
Close : وهى قيمة تمثل سعر الإغلاق لزوج العملات محل التداول.




2- الشموع اليابانية: هى نفس فكرة إستخدام الأعمدة حيث يوجد بها قيم تمثل سعر الفتح والإغلاق وكذلك أقل سعر وأعلى سعر وصل إليه زوج العملات. ولكن الإختلاف هنا فى حالة إنخفاض السعر حيث أن الشمعة تظهر باللون الأبيض إذا كان السعر صاعد أو يبدأ لونها فى التغير نحو الأبيض كلما صعد السعر.




3- الرسم الخطى: هو رسم خطى يصل بين أسعار الإغلاق لفترة زمنية معينة، وهو أقل الرسوم البيانية إستخداما لأنه لا يوضح أى بيانات أخرى مثل التى توضحها الأعمدة أو الشموع اليابانية




إتجاه الأسعار فى الفوركس


عند المتاجرة فى الأوراق المالية أو العملات لابد من التعرف على إتجاهات الأسعار، وخاصة أن إتجاه السعر هو الذى سيحدد قرار البيع والشراء.

ويوجد ثلاثة إتجاهات رئيسية للأسعار:

الإتجاه الصاعد: وذلك عندما يكون السعر فى صعود مستمر. ومعنى ذلك ظهور قاع أعلى من قاع وقمة أعلى من قمة فى الرسم البيانى.



الإتجاه الهابط: وهو الإتجاة العكسى حيث يكون السعر فى حالة هبوط وعندها يظهر قاع أقل من قاع وقمة أقل من قمة فى الرسم البيانى.



الإتجاه العرضى: وعندها تظهر القمم والقيعان متقاربة فى مستوى شبه أفقى.




الثلاثاء، 8 أكتوبر 2013

بعض المعلومات عن الفوركس



الفوركس هي  اختصار  للمصطلح الاقتصادي  "Foreign Exchange Market "   أي التداول  في  أسواق المال الأجنبية.
ويتعامل فيه عدد هائل من البنوك والأفراد والمؤسسات الإستثمارية، ويتميز عالم الفوركس باللامركزية حيث لا يوجد فيه حدود جغرافية ويثتم التعامل به إلكترونيا نظرا للعدد الهائل من المتعاملين فى الفوركس.
ويتميز سوق الفوركس عن باقى أسواق المال بأنه يعمل لمدة 24 ساعة طوال خمسة أيام على مدار الأسبوع، والسبب فى ذلك هو إختلاف التوقيت بين دول العالم، ويتم تحديد ميعاد جلسات الدول المشاركة فى سوق الفوركس طبقا لتوقيت جرينتش.

ومن اهم الأسباب التى أدت إلى إزدهار تجارة الفوركس فى الفترة الأخيرة هو نشاط حركة التجارة العالمية بين الدول عن طريق الإستيراد والتصدير، وبالتالى نشأت حاجة كل دولة إلى عملة الدولة الأخرى التى سيتم المبادلة معها.
وعلى الرغم من نشاط حركة التجارة العالمية إلا أن ذلك السبب لا يعد السبب الوحيد لإزدهار تجارة العملات، ولكن يعتبر الدافع لتحقيق أرباح وتقلب أسعار الفوائد التى تحددها البنوك وتأثر إرتفاعها وإنخفاضها بدول أخرى، هو السبب الرئيسى لتبادل العملات فى الفترة الحالية، وساعد على ذلك التطور التكنولوجى.

ومن أهم ما يميز سوق الفوركس هو السرعة فى التنفيذ، حيث أن تنفيذ الأوامر يتم بصورة لحظية، وبسبب العد الهائل للمتعاملين فى هذا السوق فلا يمكن التلاعب بالبيانات بصورة أو بأخرى، كما يمكن المتاجرة فى الهبوط والصعود بالإضافة إلى الروافع المالية.

الأسواق الرئيسية التى تتعامل فى سوق الفوركس ويتم بها أحجام ضخمة لتداول العملات هى سوق طوكيو – لندن – نيويورك.
ويعتبر الإنتربنك من أهم وأكبر المتعاملين فى سوق الفوركس حيث يقوم بتنظيم حركة التداولات المالية للأسواق والمستثمرين حيث يضم أكثر من 2000 من البنوك التجارية والإستثمارية والمؤسسات التى تحدد أسعار العرض والطلب مثل صناديق الإستثمار، شركات إدارة الإستثمارات، شركات الوساطة وكذلك صناديق التحوط.

وعند النظر إلى التطور الذى شهده سوق الفوركس، سنجد أنه مر بعدد من المراحل التى بدأت مع ظهور التجارة، وإن كان ليس بالصورة المتعارف عليها حاليا، فإن الفكرة فى نظام الفوركس هى مبادلة عملة بأخرى ومع بداية التجارة كان هناك نظام المقايضة وهو مبادلة سلعة بأخرى.
ومع تطور الحياة وتطور المعاملات التجارية بين الأفراد والبلدان، أصبح من الصعب إستخدام نظام المقايضة ونشأت الحاجة لظور العملات البدائية التى تعبر عن كل دولة. وعندما لم يحقق هذا النظام الغرض المطلوب، ظهر معيار الذهب، وهو إصدار النقود على أن تمتلك الدولة المصدرة غطاء من الذهب يغطى قيمة النقود المصدرة أو يعادلها. ومع الكساد الإقتصادى الذى شهده العالم إنهار هذا النظام، وخاصة بعد إنهيار إتفاقية بريتون وودز، ليأتى النظام الجديد القائمعلى تعويم العملة وسعر الصرف وينشأ معه الفوركس بصورته الحالية.

وفى نظام الفوركس يوجد عدد من العملات التى يتم التعامل بها ومبادلتها بنظام الأزواج، وهى الدولار الأمريكى، اليورو الأوروبى، الجنية الإسترلينى، الين اليابانى، الفرنك السويسرى، الدولار الكندى، الدولار النيوزيلندى، والدولار الأسترالى.
وتنقسم الأزواج التى يتم تداولها إلى ثلاثة أنواع .. الأزواج الرئيسية، الأزواج الفرعية أو الثانوية، والأزواج التقاطعية. ولكل نوع خصائص محددة، ويعتبر الدولار الأمريكى هو الأساس فى الأزواج الرئيسية حيث يكون دائما هو العملة الأهم أو الرئيسية وسيد الموقف بالنسبة لباقى العملات على مستوى العالم حيث يتم احتساب نسبة الربح أو الخسارة بناءا على سعر الدولار.

سوق الإنتربنك


الإنتربنك يضم البنوك الإستثمارية والتجارية التى تتعامل فى سوق الفوركس حول العالم، ودوره الأساسى هو تنظيم عمليات التداول فى سوق العملات.
وللبنوك الإستثمارية الكبرى دور مهم فى تلبية حاجة عملائها من العملات المختلفة بالإضافة إلى المتاجرة لتحقيق أرباح.

ينقسم سوق الإنتربنك إلى قسمين:

أولا: عملاء بغرض التعاملات المالية مثل:

1- البنوك المركزية، ويأتى دورها الأساسى فى الحفاظ على إستقرار العملة الخاصة بدولتها.
2- صناديق الإستثمار.
3- شركات إدارة الإستثمار.
4- شركات الوساطة.

ثانيا: تعاملات غير مالية:

1- الإستيراد والتصدير.
2- شركات تحتاج إلى العملات لدفع رواتب العمالة الأجنبية.




وبشكل عام، يقوم سوق الإنتربنك بتسهيل التعاملات فى أسواق العملات والتى تكون السمة الأساسية فيها هى اللامركزية. ونظرا لوجود البنوك المركزية والمؤسسات المصرفية الدولية يقوم سوق الإنتربنك بتحديد سعر العملة، ويتميز بقدر عالى من الشفافية نظرا لأن المعلومات أو البيانات الصادرة عنه تكون بيانات صادرة من جهات مالية معتمدة على البنوك المركزية وغيرها من المؤسسات التى تعكس الحالة الإقتصادية للدولة صاحبة العملة.
ونظرا لأن سوق الإنتربنك يضم البنوك المركزية والتجارية الكبرى، فإن عمل سوق الإنتربنك مستمر على مدار 24 ساعة حوال العالم حيث يبدأ العمل فى بورصة سيدنى ثم بورصة طوكيو ثم لندن ثم نيويورك.


السبت، 5 أكتوبر 2013

التحليل الأساسى فى الفوركس



التحليل الأساسى هو التحليل الذى يدرس كل الجوانب الإقتصادية التى تؤثر على تجارة العملات، والتى بدورها تعتمد على مدى قوة الدولة الإقتصادية والحالة التى تمر بها سواء كانت تطور أو تأخر فى الحياة الإقتصادية.

يختلف التحليل الأساسى للفوركس عن التحليل الأساسى فى سوق الأوراق المالية، حيث يعتمد تحليل الأوراق المالية على دراسة الميزانيات والقوائم المالية، وبالتالى نحن هنا بصدد دراسة الإقتصاد الجزئى الذى يقيس إقتصاد منشأة أو صناعة معينة تكون مرتبطة بالأسهم.
أما بالنسبة لدراسة التحليل الأساسى فهى تعتمد على دراسة المتغيرات الإقتصادية المختلفة والتى ترتبط بالإقتصاد الكلى، فهى تعتمد على المؤشرات الإقتصادية التى تصدرها البنوك المركزية والهيئات الإقتصادية الحكومية. وهذه البيانات تكون رسمية ويصعب التلاعب بها وبالتالى تضفى صفة الشفافية على تلك المعلومات.

والغرض من التحليل الأساسى هو التعرف على قوة الدولة الإقتصادية، وبالتالى التعرف على إتجاه العملة وتوقعات صعودها وهبوطها. وعند دراسةالتحليل الأساسى للفوركس لابد من إلقاء النظر والتعرف على إقتصاديات الدول الكبرى مثل الإقتصاد الأمريكى واليابانى والإتحاد الأوروبى وكذلك الإقتصاد الإنجليزى، وهو ما سوف نتطرق إليه فى الموضوعات القادمة.

أهم أدوات التحليل الأساسى لتجارة العملات:

1- الدورات الإقتصادية.
2- معدلات الفائدة.
3- الناتج المحلى.
4- مؤشر التضخم.
5- مؤشر الإنفاق.
6- مؤشرات الإستثمار والتجارة الخارجية.
7- مؤشرات سوق العمل.

الخميس، 3 أكتوبر 2013

التضخم السلبى



التضخم هو مصطلح إقتصادى يرتبط دائما بإرتفاع الأسعار بشكل غير طبيعى، وهو ما يؤدى إلى تراجع القوة الشرائية للنقود. وهو مصطلح دائما ما يدل على شكل غير منتظم وارتباك للحالة الإقتصادية. ويأتى التضخم السلبى بين العديد من مصطلحات التضخم، ويدل على حالة إقتصادية غير متوازنة وتراجع فى النشاط الإقتصادى بشكل ملحوظ حتى أنه قد يصل إلى حالة الركود، وبالتالى تراجع كبير فى أسعار السلع والخدمات وإنحسار التضخم ليكون أقل من الصفر.
وينظر الإقتصاديون إلى هذا النوع من التضخم على أن له آثر سلبى على الإقتصاد لأنه لا يحدث إلا فى حالة الركود، والتى قد تفوق حالة الكساد حيث أن إنخفاض الأسعار هنا لا يكون إيجابيا، بل هو إنخفاض بسبب عدم الإقبال على السلع، وبالطبع يؤثر ذلك على الدورة الإقتصادية ومعدلات المخزون والإنتاج والبطالة.

أسباب التضخم السلبى:

- تراجع النشاط الإقتصادى.
- إنخفاض المعروض النقدى.
- تراجع الإئتمان بسبب إنخفاض المعروض النقدى حيث يتم تأجيل الإتفاقيات أملا فى تراجع الأسعار.

الآثار المترتبة على التضخم السلبى:

يحدث التضخم السلبى فى فترات تراجع الإقتصاد والكساد، وذلك يمكن تلخيص النتائج كما يلى:
- إرتفاع نسبة البطالة.
- تراكم المخزونات.
- تراجع الأسعار بسبب نقص الطلب وتزايد نسبة المعروض.
- تراجع الإستثمار.
- تراجع الإنتاج.
- تراجع الإستهلاك.
- تراجع الإئتمان المصرفى. 


الجمعة، 27 سبتمبر 2013

التضخم و أسبابه



التضخم وأسبابه:

عند دراسة إقتصاد أى دولة لأبد من النظر إلى معدلات النمو الإقتصادى داخل تلك الدولة وهل هو معدل حقيقى أم معدل نمو أساسى. وللتعرف على ذلك نبدأ بالنظر إلى أسعار سلعة من السلع فى سنة معينة ومقارنتها بنفس القيمة فى السنة السابقة لها، وذلك للتعرف على مستوى التضخم الذى حدث فى تلك الأسعار. والتضخم هو المشكلة الأساسية أو العائق الأساسى لنمو أى دولة، ومن هذا المنطلق وجب التعرف على التضخم وأنواعة وأهم أسبابة وكيفية علاجه.

أولا تعريف التضخم :

هو الإرتفاع المفرط فى الأسعار، ويتم حسابه عن طريق نسبة التغير فى أسعار السلع، والتى تؤدى بدورها إلى إنخفاض القوة الشرائية للعملة.

ثانيا : انواع التضخم:

- تضخم سلعى.
- تضخم ركودى.
- تضخم رأسمالى.
- تضخم نتيجة لزيادة الطلب بشكل أكبر وأسرع من زيادة الإنتاج.
- التضخم النقدى.

ثالثا: أسباب التضخم:

- تضخم ناشئ عن التكاليف.
- تضخم ناشئ عن الطلب.
- تضخم ناتج عن تغييرات كلية فى تركيب الطلب الكلى فى الإقتصاد.
- تضخم ناشئ عن ممارسة الحصار الإقتصادى تجاه دول أخرى.
- زيادة الكمية المعروضة من النقود.

رابعا: كيفية علاج التضخم:

يتم فى العادة علاج التضخم عن طريق إتباع سياسات مالية ونقدية معينة لحل المشكلة وعودة استقرار العملة مرة أخرى.


الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

تطور الإتحادات النقدية فى أوروبا ونشأة اليورو




مع تطور الحياة الإقتصادية وتزايد التشابك الإقتصادى بين الدول وتطور التعاملات التجارية وخاصة فى الميزان التجارى للدول عن طريق الصادرات والواردات، ادى ذلك إلى حاجة الدول لتكوين كيانات إقتصادية للتنسيق فيما بينها. فقد جاءت إتفاقية بريتون وودز لينتج عنها إنشاء صندوق النقد الدولى والبنك الدولى.
وبعد الحرب العمالية الثانية والخراب الذى حل على أوروبا، فكرت أوروبا فى بناء كيان إقتصادى خاص بها، وكان الهدف منه هو إعادة الإعمار وإعادة القوة الإقتصادية للمنطقة الأوروبية مرة أخرى. ويعتبر اليورو هو ثانى أهم عملة على مستوى العالم.

تاريخ منطقة اليورو:

كانت الخطوة الأولى فى عام 1950 حيث تم إنشاء الإتحاد الأوروبى للمدفوعات، وكان الهدف منه هو تسهيل عمليات الدفع بين الدول الأوروبية وتسهيل التجارة الدولية.
وفى روما، عام 1957 ، تم إنشاء مجتمع إقتصادى أوروبى يهدف إلى تسهيل عمليات إنتقال رؤوس الأموال والسلع.
وفى عام 1970 بدأ التطبيق الفعلى لإستخدام اليورو من خلال خطة فيرنر.
وفى عام 1972 إنهارت تلك الفكرة وتم إستبدالها عن طريق تصريف العملة الأوروبى.

مراحل التنفيذ الفعلى لتطبيق العملة الأوروبية الموحدة:

1- كانت المرحلة الأولى فى عام 1990 من خلال عمل إتفاق يسمح بتداول الأموال بين دول الإتحاد الأوروبى.
2- المرحلة الثانية فى عام 1994 وكانت تأسيس المؤسسة النقدية الأوروبية.
3- المرحلة الثالثة فى عام 1995 حيث تم الإتفاق على تسمية العملة المنبثقة من تكوين الإتحاد الأوروبى بإسم اليورو.
4- المرحلة الرابعة فى عام 1996 حيث تم توقيع إتفاقية على إستقرار اليورو.
5- المرحلة الخامسة وكانت تحديد الدول التى ستنضم إلى إتفاقية اليورو، وكان عددها 28 دولة.
6- المرحلة السادسة والأخيرة كانت عام 2002 حيث قامت الدول المنضمة لإتفاقية اليورو بإستبدال عملاتها باليورو وأصبح منذ ذلك الحين هو العملة الرسمية. واليورو الواحد مقسم إلى 100 سنت والجدير بالذكر ان السويد وإنجلترا رفضتا الإنضمام إلى الإتحاد الأوروبى وذلك للحفاظ على عملتها الرسمية.

البنك المركزى الأوروبى:

هو البنك المركزى لمنطقة اليورو، وهو المسئول الأول عن السياسة النقدية لمنطقة اليورو وقد تم إنشاؤه عام 1998 ، ولا يقتصر دوره على الدول التابعة للإتحاد الأوروبى فقط ، بل هو مسئول أيضا عن متابعة الدول التى لا تخضع للإتحاد مثل الدانمارك والسودي وبريطانيا. ويتكون البنك المركزى الأوروبى من ستة أعضاء تنفيذيين و 12 محافظا من الدول الأعضاء.

دور البنك المركزى الأوروبى:

1- يهدف إلى تحقيق الإستقرار فى العملة ودعم النمو الإقتصادى.
2- الرقابة على المعايير التى يجب أن تلتزم بها كل دولة منضمة إلى الإتفاقية .. ألا وهى:
1- ألا يزيد معدل التضخم عن 1.5% ويتم قياسه بصورة سنوية.
2- ألا تزيد معدلات الفائدة على المدى الطويل عن 2% من متوسط التضخم.
3- ألا تزيد نسبة الدين الحكومى أو الناتج الإجمالى عن 60%.
4- ألا يزيد العجز الحكومى عن 3% من الناتج المحلى الإجمالى.


أسعار العملات اليوم - الثلاثاء 24 سبتمبر 2013


أسعار العملات اليوم - الثلاثاء 24 سبتمبر 2013


سعرالبيع
سعر الشراء

 العملة
 6.9248
   6.89
الدولار الأمريكى
11.0555
  10.9978
 الجنية الإسترلينى
9.3298
   9.2802
اليورو الأوروبى
7.0239
  6.9878
  100 ين يابانى
1.8854
  1.8759
الدرهم الإماراتى
7.5905
  7.549
الفرنك السويسرى
24.4608
  24.3034
الدينار الكويتى
1.8465
  1.8371
الريال السعودى
1.1314     
  1.1256
اليوان الصينى


تعلم الفوركس

تعلم الفوركس